النموذج الأول من الإهداء والشكر والتقدير
إهداء
أهدي هذا العمل المتواضع لكل من سهر وأفدى عمره وحياته لخدمة الإسلام ودراسة علومه وتدريسها في مشارق الأرض ومغاربها، من علمائنا الكرام والطاهرين، وطلبة العلم.
وأسأل الله تعالى أن يكون في المستوى المطلوب بعد العناية والبحث والترتيب والتنسيق ومعالجة الموضوعات حتى قمت بكتابة هذا البحث والذي أرجوا من الله أن ينال استحسانكم وأن يضيف قيمة علمية للمكتبات بإذن الله تعالى.
شكر وتقدير
أول مشكور هو الله عز وجل، ثم والداي على كل مجهوداتهم منذ ولادتي إلى هذه اللحظات، أنتم كل شيء أحبكم في الله أشد الحب.يسرني أن أوجه شكري لكل من نصحني أو أرشدني أو وجهني أو ساهم معي في إعداد هذا البحث بإيصالي للمراجع والمصادر المطلوبة في أي مرحلة من مراحله، وأشكر على وجه الخصوص استاذي الفاضل الدكتور (تكتب هنا اسم الدكتور المشرف، والمناقش للبحث أو الرسالة) على مساندتي وإرشادي بالنصح والتصحيح وعلى اختيار العنوان والموضوع، كما أن شكري موجه لإدارة كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة (تكتب هنا اسم الجامعة والكلية والشعبة أو الأكاديمية التي تدرس بها، أو الأقسام وتكتب قسم التخصص أو المسلك)، ولصاحب الجلالة (الملك/الرئيس/الحاكم وتذكر اسمه ) على رعايته لشعبة (اسم التخصص أو المسلك) ودعمه للمجهودات المبذولة من قبل أساتذتنا الكرام في الجامعة لتوفير أفضل بيئة لتدريس العلوم (الفيزيائية/الرياضية/الشرعية/غير ذلك) في أفضل الأحوال التي تلائم طلبة العلم.
إرسال تعليق
لاتنسى التعليق ساكون سعيدا بالإجابة